تابع اليوم الأربعاء محافظ
الدكتور هانى الناظر يدعم السياحة العلاجية بقرية مينافيل بسفاجا
متابعة د ايمان عزت
حضر الدكتور هانى الناظر إستشارى الامراض الجلدية بمركز البحوث العلمية وإستشارى قرية مينافيل السياحية متحدثا علميا عن مركز علاج الصدفية المفصلية والروماتيزم والروماتيد بالقرية
وضح الدكتور هاني مفهوم الإستشفاء البيئى وذكر إنه استخدام مقومات البيئة لعلاج الامراض الجلدية
و قال الناظر في حديثه بدانا نبحث بسجلات المرضى فى سفاجا كان كل المواطنين بلا أمراض جلدية
واكمل بدانا تجارب على مجموعات لمرضى الصدفية لمدة سنتين من اسبوعين لأربعة
وذكر ان العلاج بالاستحمام بالبحر المالح ثم يتعرض لفترتين بالشمس ظهرا وبعد العصر
و أكد ان المرض غير معدي
وبين انه نشاط زائد بالمناعة يؤدى إلى مهاجمة الجلد ويتم علاجه بالرمال السوداء واشعة الشمس لمدة ٣ او ٤ أسابيع
وأضاف ان مدة العلاج تتراوح من اسبوعين الى اربعة
و قال إن العلاج بالمراهم مكلف او الكيماوي وهو مزعج ثم العلاج البيولوجى بالهندسة الوراثية ويتطلب مراعاة باقى الأمراض وتصل تكلفتها الى ٨ الاف جنية
و أوضح الناظر أن العلاج الكيماوي من ٣-٤ اشهر
اما في سفاجا هنا العلاج الطبيعى من ٣-٤ اسابيع
و قال الناظر تم نشر مصطلح الإستشفاء البيئي سنة ١٩٩٤ بالمجلات العلمية
وذكر دور قرية مينافيل سنة ٩٥ حيث كانت القرية تتلقى استقبال المرضى عن طريق وزارة البيئة والتعاون مع مركز البحوث وتدعم الدور السياحى العلاجي
وأشار دكتور هاني الناظر إلى مؤتمر دولى سنة ٩٥ عن الأمراض الجلدية أكد الإستشفاء البيئى بسفاجا
وذكر الناظر ان ١٩٧٠ اسرائيل اول من بدا السياحة العلاجية بالبحر الميت ولكن سفاجا لها تميزها نظرا لطبيعتها
وذكر أيضا ان من ٢٥ -٢٧ مليون مريض صدفية باوروبا يحتاجون هذا العلاج وهذا النوع من السياحة
وأضاف الناظر تميز سفاجا لإرتفاع نسبة ملوحة البحر العالية ولإرتفاع نسبة الاشعة البنفسجية ولنقاء الجو
و أن العلاج عبارة عن إزالة القشور ورفع المناعة الطبية للجسم البشرى
و قال الناظر ان مشروع علاج مرضى الصدفية هنا من سنة ١٩٩٥ وكان بالمجان كاملا
وأشار إلى أن الدخل القومى من السياحة العلاجية اربع اضعاف السياحة لأنه لمدة اربع اسابيع
وأوضح دكتور هاني الناظر أن الإستشفاء البيئى غير مكلف نهائيا لأنه معتمد على عوامل البيئة ويرفع الدخل القومي والسياحة العلاجية
وذكر الناظر ان اى ازمة سياحية لاى عوامل طارئةلا تؤثر على السياحة العلاجية،. فهي الوحيدة المستمرة ولاتوقف بالإضافة إلى سطوع الشمس ١٢ شهر بالسنة
وبين الناظر أن السياحة العلاجية بالاردن تدر ٣ مليار دولار سنويا وهذا ما نستطيع أن نفعله ونتخطاه
كما أكد أن العامل النفسى هنا للمرضى رافع المناعة ومساعد الإستشفاء وهو مهم جدا
وأوضح الناظر أن الرمال السوداء مليئة المعادن التى تساعد لعلاج الروماتويد
كما أكد الناظر ان المركز القومى للبحوث والمجلات العلمية هم من أقروا هذا العلاج
وذكر أيضا وجود أماكن أخرى ومن اماكنها الكثيرة بمصر
مرسى مطروح
سيوه متخصصة بالروماتويد
محافظة البحيرة بها عين الحمراء
الفيوم بحيرة قارون
الجيزة الواحات البحرية
الوادى الجديد ء٦٠٠ علم مياه
القاهرة عيون حلوان الكبريتية الغير مستغلة
اسوان
جنوب سيناء بها عيون موسى
ووضح الناظر أن العلاج سواء بيولوجى او كيماوى او بيئى
لايوجد علاج نهانى
وأكد ان نسبة الشفاء تصل الى ٨٥ بالمائة ومن سنة ٩٥ بدات السياحة العلاجية بمصر
وأضاف أن الأطباء بالخارج يوصون بالعلاج بمصر
وذكر الجزء التاريخى فيما يخص إكتشاف سفاجا كمنتجع طبي حيث كانت الملكة حتشبسوت مريضة صدفية
وكانت ترتدى زى الرجال
وكانت ظاهرة فى جلدها وكانت تأتي إلى سفاجا من أجل الإستشفاء وكملكة لايصح ان تظهر لامراضها الجلدية للاستشفاء بالمنطقة
و أوصى الناظر في ختام حديثه بدعم خطة عمل السياحة العلاجية حيث أنها مصدر غنى من مصادر الدخل القومى
لوجود عدد كبير من مرضى الصدفية فى أوروبا حوالى ٢٥ مليون مصاب بالصدقية
السويد ١٠ بالمائة
الدكتور هانى الناظر يدعم السياحة العلاجية بقرية مينافيل بسفاجا
متابعة د ايمان عزت
حضر الدكتور هانى الناظر إستشارى الامراض الجلدية بمركز البحوث العلمية وإستشارى قرية مينافيل السياحية متحدثا علميا عن مركز علاج الصدفية المفصلية والروماتيزم والروماتيد بالقرية
وضح الدكتور هاني مفهوم الإستشفاء البيئى وذكر إنه استخدام مقومات البيئة لعلاج الامراض الجلدية
و قال الناظر في حديثه بدانا نبحث بسجلات المرضى فى سفاجا كان كل المواطنين بلا أمراض جلدية
واكمل بدانا تجارب على مجموعات لمرضى الصدفية لمدة سنتين من اسبوعين لأربعة
وذكر ان العلاج بالاستحمام بالبحر المالح ثم يتعرض لفترتين بالشمس ظهرا وبعد العصر
و أكد ان المرض غير معدي
وبين انه نشاط زائد بالمناعة يؤدى إلى مهاجمة الجلد ويتم علاجه بالرمال السوداء واشعة الشمس لمدة ٣ او ٤ أسابيع
وأضاف ان مدة العلاج تتراوح من اسبوعين الى اربعة
و قال إن العلاج بالمراهم مكلف او الكيماوي وهو مزعج ثم العلاج البيولوجى بالهندسة الوراثية ويتطلب مراعاة باقى الأمراض وتصل تكلفتها الى ٨ الاف جنية
و أوضح الناظر أن العلاج الكيماوي من ٣-٤ اشهر
اما في سفاجا هنا العلاج الطبيعى من ٣-٤ اسابيع
و قال الناظر تم نشر مصطلح الإستشفاء البيئي سنة ١٩٩٤ بالمجلات العلمية
وذكر دور قرية مينافيل سنة ٩٥ حيث كانت القرية تتلقى استقبال المرضى عن طريق وزارة البيئة والتعاون مع مركز البحوث وتدعم الدور السياحى العلاجي
وأشار دكتور هاني الناظر إلى مؤتمر دولى سنة ٩٥ عن الأمراض الجلدية أكد الإستشفاء البيئى بسفاجا
وذكر الناظر ان ١٩٧٠ اسرائيل اول من بدا السياحة العلاجية بالبحر الميت ولكن سفاجا لها تميزها نظرا لطبيعتها
وذكر أيضا ان من ٢٥ -٢٧ مليون مريض صدفية باوروبا يحتاجون هذا العلاج وهذا النوع من السياحة
وأضاف الناظر تميز سفاجا لإرتفاع نسبة ملوحة البحر العالية ولإرتفاع نسبة الاشعة البنفسجية ولنقاء الجو
و أن العلاج عبارة عن إزالة القشور ورفع المناعة الطبية للجسم البشرى
و قال الناظر ان مشروع علاج مرضى الصدفية هنا من سنة ١٩٩٥ وكان بالمجان كاملا
وأشار إلى أن الدخل القومى من السياحة العلاجية اربع اضعاف السياحة لأنه لمدة اربع اسابيع
وأوضح دكتور هاني الناظر أن الإستشفاء البيئى غير مكلف نهائيا لأنه معتمد على عوامل البيئة ويرفع الدخل القومي والسياحة العلاجية
وذكر الناظر ان اى ازمة سياحية لاى عوامل طارئةلا تؤثر على السياحة العلاجية،. فهي الوحيدة المستمرة ولاتوقف بالإضافة إلى سطوع الشمس ١٢ شهر بالسنة
وبين الناظر أن السياحة العلاجية بالاردن تدر ٣ مليار دولار سنويا وهذا ما نستطيع أن نفعله ونتخطاه
كما أكد أن العامل النفسى هنا للمرضى رافع المناعة ومساعد الإستشفاء وهو مهم جدا
وأوضح الناظر أن الرمال السوداء مليئة المعادن التى تساعد لعلاج الروماتويد
كما أكد الناظر ان المركز القومى للبحوث والمجلات العلمية هم من أقروا هذا العلاج
وذكر أيضا وجود أماكن أخرى ومن اماكنها الكثيرة بمصر
مرسى مطروح
سيوه متخصصة بالروماتويد
محافظة البحيرة بها عين الحمراء
الفيوم بحيرة قارون
الجيزة الواحات البحرية
الوادى الجديد ء٦٠٠ علم مياه
القاهرة عيون حلوان الكبريتية الغير مستغلة
اسوان
جنوب سيناء بها عيون موسى
ووضح الناظر أن العلاج سواء بيولوجى او كيماوى او بيئى
لايوجد علاج نهانى
وأكد ان نسبة الشفاء تصل الى ٨٥ بالمائة ومن سنة ٩٥ بدات السياحة العلاجية بمصر
وأضاف أن الأطباء بالخارج يوصون بالعلاج بمصر
وذكر الجزء التاريخى فيما يخص إكتشاف سفاجا كمنتجع طبي حيث كانت الملكة حتشبسوت مريضة صدفية
وكانت ترتدى زى الرجال
وكانت ظاهرة فى جلدها وكانت تأتي إلى سفاجا من أجل الإستشفاء وكملكة لايصح ان تظهر لامراضها الجلدية للاستشفاء بالمنطقة
و أوصى الناظر في ختام حديثه بدعم خطة عمل السياحة العلاجية حيث أنها مصدر غنى من مصادر الدخل القومى
لوجود عدد كبير من مرضى الصدفية فى أوروبا حوالى ٢٥ مليون مصاب بالصدقية
السويد ١٠ بالمائة
Discussion about this post